علوم وتكنولوجيا (2)

يوتيوب ويونيفرسال يؤسسان موقعاً مخصصاً للموسيقىأعلن موقع يوتيوب للشرائط المصورة على شبكة الإنترنت ومجموعة يونيفرسال ميوزيك الموسيقية عن بدء العمل المشترك لتأسيس موقع "Vevo" المخصص لعرض الأغانى والفيديو كليب فقط، على أن يبدأ العمل به فى أواخر العام الجارى.

وأوضح البيان الصادر عن الشركتين، أن الموقع الجديد "www.vevo.com" سيتضمن كتالوجاً كاملاً لأغانى الفيديو كليب التى أنتجتها شركة يونيفرسال، والتى تعتبر من أكبر شركات الإنتاج الغنائى فى العالم، وأضاف أن يوتيوب ستزود الموقع بالتقنيات اللازمة، فى حين ستتولى يونيفرسال توفير المادة الغنائية، وسيتم توزيع الأرباح بينهما عن الإعلانات فى موقع "فيفو"، فضلا عن صفحة قناة "فيفو" على اليوتيوب.

يذكر أن صفحة قناة يونيفرسال ميوزيك على موقع يوتيوب تحظى بأعلى نسبة تصفح، وقد بلغت 3.5 مليار زيارة فى الوقت الحالى، وأعرب مدير يونيفرسال ميوزيك عن اعتقاده بأن الموقع الجديد سيصبح أشهر المواقع الغنائية وأكثرها رواجا فى الولايات المتحدة وباقى أنحاء العالم.

ياهو وميكروسوفت تبحثان محاصرة جوجل
[i]
بحث اليوم مسئولو شركتى ياهو وميكروسوفت عملاقى تكنولوجيا المعلومات، إمكانية التعاون بينهما فى مجال نشر المعلومات على الإنترنت، والذى اعتبرته الصحافه المحلية بمثابة خطوة قد تقلل من تزايد نفوذ جوجل محرك البحث الأشهر.

وأشارت صحيفتا "نيويورك تايمز" و"سان فرانسيسكو كرونيكل" فى عددهما الصادر اليوم، أن محادثات قد جرت بين الشركتين تمت بشكل متقطع. ويأتى هذا التفاهم بين الجانبين، بعدما فشلت محاولات ميكروسوفت فى شراء ياهو فى صفقة قدرت بـ47.5 مليار دولار. وأشارت جريدة "سان فرانسيسكو" أن مسئولى ميكروسوفت يرون أن هذه الشراكة هى الحل الأمثل لمنافسة جوجل الذى يعد الباحث الأول على الإنترنت.

وقد بدأت ميكروسوفت منذ العام الماضى فى تطوير أبحاثها وزيادة استثماراتها، من أجل تكوين محتوى بحثى قادر على منافسة جوجل، وتمثلت هذه الخطوات فى التعاقد مع الكثير من الخبراء التقنيين، أمثال دكتور كى لو الرئيس الحالى لخدمات الإنترنت فى ميكروسوفت، والذى شغل قبل ذلك منصب نائب رئيس شركة ياهو لخدمات البحث على الإنترنت.

ومن المتوقع أن تظهر نتائج الأبحاث التى تقوم بها ميكروسوفت من أجل تطوير محتواها البحثى خلال هذا العام، ويعد إطلاق موقع (أوول ثينجز دى) الإخبارى أمس الجمعة خير دليل على الشراكة بين ميكروسوفت وياهو.

بحث اليوم مسئولو شركتى ياهو وميكروسوفت عملاقى تكنولوجيا المعلومات، إمكانية التعاون بينهما فى مجال نشر المعلومات على الإنترنت، والذى اعتبرته الصحافه المحلية بمثابة خطوة قد تقلل من تزايد نفوذ جوجل محرك البحث الأشهر.

وأشارت صحيفتا "نيويورك تايمز" و"سان فرانسيسكو كرونيكل" فى عددهما الصادر اليوم، أن محادثات قد جرت بين الشركتين تمت بشكل متقطع. ويأتى هذا التفاهم بين الجانبين، بعدما فشلت محاولات ميكروسوفت فى شراء ياهو فى صفقة قدرت بـ47.5 مليار دولار. وأشارت جريدة "سان فرانسيسكو" أن مسئولى ميكروسوفت يرون أن هذه الشراكة هى الحل الأمثل لمنافسة جوجل الذى يعد الباحث الأول على الإنترنت.

وقد بدأت ميكروسوفت منذ العام الماضى فى تطوير أبحاثها وزيادة استثماراتها، من أجل تكوين محتوى بحثى قادر على منافسة جوجل، وتمثلت هذه الخطوات فى التعاقد مع الكثير من الخبراء التقنيين، أمثال دكتور كى لو الرئيس الحالى لخدمات الإنترنت فى ميكروسوفت، والذى شغل قبل ذلك منصب نائب رئيس شركة ياهو لخدمات البحث على الإنترنت.

ومن المتوقع أن تظهر نتائج الأبحاث التى تقوم بها ميكروسوفت من أجل تطوير محتواها البحثى خلال هذا العام، ويعد إطلاق موقع (أوول ثينجز دى) الإخبارى أمس الجمعة خير دليل على الشراكة بين ميكروسوفت وياهو.

بحث اليوم مسئولو شركتى ياهو وميكروسوفت عملاقى تكنولوجيا المعلومات، إمكانية التعاون بينهما فى مجال نشر المعلومات على الإنترنت، والذى اعتبرته الصحافه المحلية بمثابة خطوة قد تقلل من تزايد نفوذ جوجل محرك البحث الأشهر.

وأشارت صحيفتا "نيويورك تايمز" و"سان فرانسيسكو كرونيكل" فى عددهما الصادر اليوم، أن محادثات قد جرت بين الشركتين تمت بشكل متقطع. ويأتى هذا التفاهم بين الجانبين، بعدما فشلت محاولات ميكروسوفت فى شراء ياهو فى صفقة قدرت بـ47.5 مليار دولار. وأشارت جريدة "سان فرانسيسكو" أن مسئولى ميكروسوفت يرون أن هذه الشراكة هى الحل الأمثل لمنافسة جوجل الذى يعد الباحث الأول على الإنترنت.

وقد بدأت ميكروسوفت منذ العام الماضى فى تطوير أبحاثها وزيادة استثماراتها، من أجل تكوين محتوى بحثى قادر على منافسة جوجل، وتمثلت هذه الخطوات فى التعاقد مع الكثير من الخبراء التقنيين، أمثال دكتور كى لو الرئيس الحالى لخدمات الإنترنت فى ميكروسوفت، والذى شغل قبل ذلك منصب نائب رئيس شركة ياهو لخدمات البحث على الإنترنت.

ومن المتوقع أن تظهر نتائج الأبحاث التى تقوم بها ميكروسوفت من أجل تطوير محتواها البحثى خلال هذا العام، ويعد إطلاق موقع (أوول ثينجز دى) الإخبارى أمس الجمعة خير دليل على الشراكة بين ميكروسوفت وياهو.

نسخة جديدة من "ياهو ماسينجر" للعمل وفق هواتف آى فون


طرحت شركة ياهو الأمريكية لخدمات الانترنت إصدارا معدلا من برنامجها المخصص لتبادل الرسائل الفورية عبر الإنترنت للعمل وفق هواتف "آى فون" المحمولة وأجهزة "آى بود تاتش" لتشغيل الموسيقى الرقمية التى تنتجها شركة أبل لصناعة الحاسبات والإلكترونيات.


ويتمتع الإصدار الجديد من برنامج " ياهو ماسينجر " بالعديد من الخصائص الموجودة بالنسخة المخصصة وفق الحاسبات المكتبية.



ويمكن استخدام البرنامج المخصص للعمل وفق هواتف "آى فون" المحمولة فى إرسال واستقبال الرسائل الفورية ، وإرسال الرسائل النصية القصيرة ، كما يمكن من خلاله إضافة أشخاص جدد إلى قائمة الأصدقاء والتشارك فى الصور، ويمكن الحصول على الإصدار الجديد من البرنامج مجانا عبر متجر "آى تيونز" الالكترونى التابع لشركة أبل الأمريكية.



وبالإضافة إلى ما سبق، فإن المستخدم سيتمكن من الدخول على مواقعه المفضلة ومعرفة أخبار الفرق الرياضية وأخر الأخبار مع أخبار الطقس وأحدث أخبار البورصة .



وكانت ياهو قد أطلقت منتصف عام 2008 نسخة محسنة من برنامجها للدردشة "Messenger 9.0 Beta" والذي يتيح للمستخدم اتصال أكثر فاعلية مع الآخرين.



وقامت ياهو بإضافة تحسينات في النسخة الجديدة مثل الألعاب المتعددة وخلفيات أكثر دقة وصور شخصيات ورسالة المستخدم التي تظهر أسفل اسمه ، بالإضافة إلى استيراد دفتر العناوين وإمكانية إضافة أسماء الأصدقاء من البريد في الهوتميل والجي ميل .







وتعد النسخة الجديدة أحدث ما توصلت إليه الشركة بخصوص برامجها التفاعلية مع المستخدمين بما تحمله من تحسينات بالصوت في غرف المحادثة لمستخدمي فيستا.




وكانت (أبل) قد أعلنت الشهر الماضى عن وصول مبيعاتها من أجهزة "آى فون" التى تنتمى إلى فئة الهواتف الذكية إلى 17 مليون وحدة.


ويجمع جهاز "آى فون" بين خدمات الهواتف المحمولة العادية ، وإمكانيات جهاز "آى بود" لتشغيل الموسيقى ، كما يتميز بالسهولة الكبيرة فى تصفح الانترنت ، فضلا عن تمتعه بإمكانيات أخرى متعلقة بتشغيل الوسائط المتعددة

إحصاءات: استمرار تراجع شعبية إنترنت إكسبلورر لصالح فاير فوكس وسافاري وكروم
أظهرت إحصاءات حديثة أن شعبية برنامج إنترنت إكسبلورر الذي تنتجه مؤسسة مايكروسوفت الأمريكية عملاق صناعة البرمجيات في العالم مستمرة في التراجع.

وأوضحت الإحصاءات، التي أجرتها مؤسسة "نت أبليكيشنز" البحثية، وأوردت نتائجها مجلة "بي سي ورلد" المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات على موقعها الإلكتروني، أن برنامج إنترنت إكسبلورر حصل على 66.8 في المائة من إجمالي سوق تصفح الإنترنت خلال الشهر الماضي، وذلك بتراجع نسبته 0.7 في المائة مقارنة بمعدلاتها خلال فبراير الماضي.

وفي المقابل، استفادت برامج فاير فوكس، وسافاري، وكروم التي تنتجها شركات موزيلا، وأبل، وجوجل على الترتيب من تراجع شعبية إنترنت إكسبلورر، حيث شهد الشهر الماضي استخدام 22 في المائة من مستخدمي الإنترنت في العالم للمتصفح فاير فوكس بزيادة نسبتها 0.3 في المائة.

كما ارتفعت حصة برنامجي سافاري، وكروم بنسبتي 0.2 ، و 0.08 في المائة من هذه السوق لتصل إلى 8.2 في المائة، و 1.2 في المائة على الترتيب.

واستقرت حصة برنامج أوبرا الذي تنتجه شركة أوبرا النرويجية للبرمجيات عند مستوى 0.7 في المائة.

برنامج Retriever للمساعدة على استعادة الكمبيوتر المسروق
واشنطن: طورت شركة Front Door Software الأميركية برنامج Retriever ، الذي يساعد مالكي أجهزة الكمبيوتر المحمول على استرجاع أجهزتهم في حال تعرضت للسرقة أو الضياع.

ويتيح البرنامج لمالكي الأجهزة إمكانية عرض عناوينهم وأرقام هواتفهم مع رسالة ، لتشجيع السارق على إعادة الكمبيوتر لصاحبه نظير مكافئة مالية بسيطة ، وهو ما اعتبرته " كاري هافمان " المديرة التنفيذية للشركة كافي لتحفيز السارق لإعادة الجهاز لصاحبه في معظم الأحيان.

ويتيح البرنامج لصاحب الجهاز بالدخول إلى موقع خاص على الإنترنت ، لإرسال رسائل تفيد بأن الجهاز مسروق أو مفقود ، وأن هناك من يتتبع أثره في حال لم يستجيب السارق، حيث ستظهر الرسالة على شاشة الجهاز المسروق ، باللونين الأحمر والأصفر كل 30 ثانية بمجرد تشغيل الجهاز.

وتعتمد فكرة البرنامج على استخدام خاصية الربط اللاسلكي بالإنترنت "Wi-Fi"، حيث يلتقط البرنامج أية شبكة قريبة من الجهاز المسروق ، ويسجل اسم الشركة المزودة للإنترنت، وهي معلومات تفيد الشرطة في تحديد مكان وجود الجهاز المسروق.

يوفر الموقع خدمة اختيار كلمة سرية ثانية في حال تمكن السارق من سرقة الكلمة السرية المخصصة لتشغيل نظام التشغيل الخاص بالكمبيوتر.

وقالت كاري هافمان " لا تكتفي النسخة الأحدث من برنامج "Retriever" ببث رسائل على الجهاز المسروق فقط، بل تمكن الجهاز بث رسائل صوتية مسجلة ".

قريباً.. بروتوكول جديد للإنترنت
يعتزم خبراء إنشاء نظام جديد يعرف بـ IP Address وهوIPv6 بدلاً من نظام IPv4 الخاص المعمول به حالياً ، والذي يعطي مجموعة من الأرقام المميزة لكل موقع على شبكة الانترنيت، حيث يقدم نظام IPv4 (بروتوكول الإنترنت النسخة 4) ، أكثر من أربعة مليارات خيار.

ويتم العمل على نظام IPv6 الجديد نظراً لاقتراب خيارات IPv4 الأربعة مليارات من الانتهاء، غير أن العديد من المواقع الإلكترونية تواجه مجموعة من المشاكل إذا ما قامت باستعمال هذا النظام الجديد.

وحذر الدكتور بنجامين إيدلمان أستاذ إدارة الأعمال في جامعة هارفارد، من الازدحام الشديد على النظام الحالي للانترنت ، والذي قد يسهم في التشويش على عمل الشبكة، وقال قد تغدو الانترنت ضحية لنجاحها.

وأضاف: "إذا لم تتمكن التكنولوجيا الحديثة من تقديم حل مناسبة لهذه المشكلة، فلن تستطيع الشركات القائمة على التكنولوجيا استكمال طريقها في هذا المجال " .

جوجل تركز على نظام البحث بالصوت
[b]
اعلن احد كبار المسؤولين في شركة جوجل ان نظام البحث على شبكة الانترنت بالصوت وليس بالكتابة تمثل فرصة واعدة امام الشركة لتعزير حضورها في شبكة الانترنت المتوفرة على اجهزة الهاتف النقال.

جاء ذلك على لسان نائب رئيس القسم الهندسي في الشركة فيك جوندوترا خلال ندوة عقدها على هامش معرض سان فرانسيسكو للانترنت.

وقال جوندوترا ان الخدمة الجديدة للبحث بالصوت على شبكة الانترنت تعتبر الان محور عمل جوجل.

وصرح جريج استرلينج احد محرري مجلة SearchEngineLanf بانه لو نجحت جوجل في تطوير خدمة البحث بالصوت على شبكة الانترنت فان ذلك ذلك سيكون احد مزاياها الاستراتيجية.

واقر جوندوترا بان احد المشاكل التي واجهت جوجل في السابق كان التعرف على اللهجات وفهم طلب البحث بالصوت حيث اثيرت شكاوي بان نظام البحث بالصوت في جوجل لا يتعرف سوى على اللهجة الانكليزية الخاصة بشمالي الولايات المتحدة.

لكن جوجل طورت هذه الخدمة حاليا حيث بامكان التقنية الجديدة التعرف على اللهجات وفهمها حسب قول جوندوترا الذي قال "انني اطلع يوميا على طلبات البحث بالصوت وهي ناجحة حاليا وتتطور بسرعة فائقة وتتسع دائرة استخدام هذه الخدمة بشكل غير مسبوق".

واشار الى انه منذ ان اطلقت جوجل هذه الخدمة في اجهزة اي فون النقالة زادت الدقة بنسبة 15 بالمائة لان مزيدا من المستخدمين باتوا يطلبون البحث بالصوت مما مكن الشركة من التعرف على مزيد من الاصوات واللهجات.

يذكر ان جوجل قد اطلقت عام 2002 خدمة البحث عبر الهاتف لكنها الغتها بسبب عدم جدواها وبعد ست سنوات طورت الشركة هذه التقنية وتم طرحها على اجهزة الموبايل اي فون التي تنتجها شركة ابل الامريكية.

كما طرحت هذه الخدمة مؤخرا على اجهزة الهاتف النقال بلاك بيري ومن قبل شركة تي موبايل جي وان للهاتف النقال.

وقال سترلينج "اذا نجحت جوجل في تقديم نسخة مطورة ودقيقة من تقنية البحث بالصوت فانها ستزيد من نسبة مستخدمي نظام البحث الخاص بها".

مواقع الإنترنت ثلاثية الأبعاد قريباً
تعمل شركة موزيلا على تطوير موقع إنترنت ثلاثي الأبعاد، حيث تقدم المشروع خطوة إلى الأمام، مع ضم شركة Mozilla الشركة المنتجة لمتصفح Firefox، طاقاتها إلى اتحاد cronos للصور، ليقترب المشروع من فكرة لواقع ملموس.

وأنشأت cronos مجموعة عمل لخلق مقياس لما تطلق عليه الشركة ، الصورة المتسارعة ثلاثية الأبعاد على شبكة الإنترنت ، والتي قد تقود لإنتاج ألعاب تعتمد على متصفح الإنترنت ، و خلق بيئات ثلاثية الأبعاد في مواقع شبكات لتواصل الاجتماعي، مثل Facebook و myspace ، بهدف إنتاج أول نسخة من البرنامج يمكن للعموم استخدامها خلال عام من الآن.

وقال فلاديمير فوكيسيفيتش مهندس البنى التحتية في شركة Mozilla على مدونته على شبكة الإنترنت " الوقت مناسب لنفهم ما هي الهيئة الأولية التي يجب أن يبدو عليها الموقع الثلاثي الأبعاد على شبكة الإنترنت."

وأضاف فوكيسيفيتش "يقوم الناس بالمزيد والمزيد من الأعمال من خلال الإنترنت، وستؤكد إضافة خاصية ثلاثية الأبعاد إلى هذا المزيج من الخدمات حيث يمكن تجريب التطبيقات الراهنة المتاحة على الشبكة جنبا إلى جنب مع التجارب الجديدة للمستخدمين، بينما نقوم بتفعيل أصناف وأشكال جديدة من تطبيقات الشبكة."

وأخذت الألعاب التي تعتمد على الإنترنت بالإقلاع. ففي شهر شباط أعيد إطلاق لعبة "كويك ثلاثة" الكلاسيكية خصيصا لمتصفح الإنترنت.

ويعتقد بول جاكسون، وهو محلل يعمل لصالح شركة فويستر للأبحاث، بأن شبكة الإنترنت التي تضم خدمة الصور ثلاثية الأبعاد قد تتمكن من تأمين انطلاقة لألعاب العالم الافتراضي كالحياة الثانية دون أن يضطر المستخدمين بتحميل البرامج لتنصيب الألعاب."

ويتابع جاكسون بالقول " قد يقود المتصفح الثلاثي الأبعاد ، إلى طريقة جديدة للتفاعل الاجتماعية أكثر طبيعية ".

سابقة جديدة .. جوجل سجل أول تراجع في تاريخها
نشرت شركة جوجل أرباحا تفوق التوقعات للأشهر الثلاثة الأولى من السنة وبلغت 42.1 مليار دولار لكنها اعترفت بأن رقم أعمالها تراجع للمرة الأولى في تاريخها من فصل إلى آخر.

فالأرباح التي حققتها المجموعة سجلت ارتفاعا فاق 9% خلال سنة ويعتبر ارتفاعا بنسبة ثلاثة أضعاف مقارنة بالأشهر الثلاثة الأخيرة من 2008.

لكن هذه النتيجة تشكل تراجعا لمجموعة ماونتن فيو التي سجلت للمرة الأولى تراجعا في رقم أعمالها مقارنة بالفصل السابق بعد بضع سنوات من النمو السريع فمن خلال 51،5 مليارات سجلت هذه العائدات تقدما بلغ 6% خلال سنة لكنها سجلت تراجعا نسبته 3% مقارنة بنهاية 2008.

يأتي ذلك فى الوقت الذي حققت فيه جوجل تقدما بعد أن طرحت نظاما للبحث على شبكة الانترنت بالصوت وليس بالكتابة تمثل فرصة واعدة أمام الشركة لتعزيز حضورها في شبكة الانترنت المتوفرة على أجهزة الهاتف المحمول.


جاء ذلك على لسان فيك جوندوترا نائب رئيس القسم الهندسي في الشركة خلال ندوة عقدها على هامش معرض سان فرانسيسكو للانترنت.








وقال جوندوترا إن الخدمة الجديدة للبحث بالصوت على شبكة الإنترنت تعتبر الآن محور عمل جوجل.





وأكد جريج استرلينج أحد محرري مجلة SearchEngineLand بانه لو نجحت جوجل في تطوير خدمة البحث بالصوت على شبكة الإنترنت، فإن ذلك سيكون أحد مزاياها الاستراتيجية.




واقر جوندوترا بان أحد المشاكل التي واجهت جوجل في السابق كان التعرف على اللهجات وفهم طلب البحث بالصوت حيث اثيرت شكاوي بان نظام البحث بالصوت في جوجل لا يتعرف سوى على اللهجة الانجليزية الخاصة بشمالي الولايات المتحدة.




لكن جوجل طورت هذه الخدمة حاليا حيث بإمكان التقنية الجديدة التعرف على اللهجات وفهمها حسب قول جوندوترا الذي قال "انني اطلع يوميا على طلبات البحث بالصوت وهي ناجحة حاليا وتتطور بسرعة فائقة وتتسع دائرة استخدام هذه الخدمة بشكل غير مسبوق".








وأشار إلى أنه منذ أن أطلقت جوجل هذه الخدمة في أجهزة آي فون المحمولة زادت الدقة بنسبة 15 بالمائة لان مزيدا من المستخدمين باتوا يطلبون البحث بالصوت مما مكن الشركة من التعرف على مزيد من الاصوات واللهجات.





يذكر ان جوجل قد اطلقت عام 2002 خدمة البحث عبر الهاتف لكنها الغتها بسبب عدم جدواها وبعد ست سنوات طورت الشركة هذه التقنية وتم طرحها على اجهزة الموبايل اي فون التي تنتجها شركة ابل الامريكية. كما طرحت هذه الخدمة مؤخراً على أجهزة الهاتف المحمولة بلاك بيري ومن قبل شركة تي موبايل جي وان للهاتف النقال.




وقال سترلينج "اذا نجحت جوجل في تقديم نسخة مطورة ودقيقة من تقنية البحث بالصوت فانها ستزيد من نسبة مستخدمي نظام البحث الخاص بها".

نسخة ويندوز7 الجديدة تتعرض للقرصنة على الإنترنت
بعد أقل من أسبوعين من إطلاقها، بدأت النسخ التجريبية الجديدة التي طرحتها شركة مايكروسوفت من نظام تشغيل ويندوز7 الجديد تتعرض للقرصنة عبر الانترنت.



وأوضح جو وليامز المدير العام لقسم Worldwide Genuine Windows في مايكروسوفت في مقابلة نشرت على الموقع الالكتروني للشركة، أن تقارير تحدثت في الأيام الأخيرة عن توزيع غير مشروع للنسخة التجريبية التي أطلقت من نظام التشغيل الجديد ويندوز7، وتم تعديلها من قبل قراصنة وتقديمها بشكل يلحق الضرر عمدا بجهاز الكومبيوتر الخاص للمستخدمين.



وشدد على أهمية حصول الزبائن على نسخ ويندوز7 من مصدر موثوق. وأدخلت شركة مايكروسوفت عملاق البرمجيات الأميركي، على ويندوز7 أنظمة حماية من القرصنة لمكافحة انتشار النسخ غير المشروعة منه.



وأوضح وليامز أن رسالة فورية ستنذر المستخدمين حين يقومون بتشغيل النسخ المقرصنة في أجهزة الكومبيوتر، مشيرا إلى اتخاذ خطوات مهمة مع يندوز فيستا لتقليص مخاطر القرصنة التي تهدد الزبائن والشركاء وبرامج مايكروسوفت.



وتعتبر مايكروسوفت أن ظاهرة القرصنة الالكترونية تمثل مشكلة متفشية تكلف الاقتصاد العالمي أكثر من 45 مليار دولار سنويا، وتعرض المستخدمين لمخاطر تتراوح بين سرقة هوية المستخدم أو الأضرار بجهازه أو تدمير بياناته.



وقال وليامز إن أبحاث مايكروسوفت أظهرت أن النسخ المقرصنة قد تكون منتشرة لدى ثلث زبائن الشركة في أرجاء العالم.







وأوضح أنه في الكثير من الحالات، يعتقد الزبائن أنهم اشتروا النسخة الأصلية من النظام، قبل أن يكتشفوا لاحقا أنهم كانوا ضحية القرصنة. وتستخدم أنظمة تشغيل ويندوز في حوالي 90 بالمئة من أجهزة كومبيوتر العالم، بحسب تقديرات الأوساط المختصة.




يذكر أن مايكروسوفت كانت قد أطلقت في مطلع الأسبوع نسخة شبه نهائية من نظام التشغيل الجديد ويندوز7، الذي سيحل محل النظام السابق فيستا، وجعلتها متوافرة من موقعها الالكتروني الرسمي بهدف إعطاء الفرصة للمستخدمين لإبداء آرائهم بالنظام الجديد قبل إطلاق النسخة النهائية منه رسميا.



وكانت الشركة طرحت في يناير الماضي النسخة التجريبية الأولى من ويندوز 7، ولكن صلاحية عمل تلك النسخة التجريبية الأولى تنتهي مطلع أغسطس المقبل.

 مايكروسوفت تطرح عشرة تحديثات لجديدها "ويندوز7بدأت شركة مايكروسوفت العالمية تجربة كفاءة نظام تشغيلها الجديد "ويندوز 7" في التحديث التلقائي من خلال عدد من التحديثات يصل عددها إلى عشرة.

ويحتوي "ويندوز 7" حالياً على آلية ضمنية لتقديم نتيجة الاختبار، أي أن معامل مايكروسوفت في ريدموند ستحصل بشكل تلقائي على معلومات تشير إلى نجاح ويندوز في التحديث التلقائي أو عدمه، وستكون معظم البرامج الموجودة في تلك التحديثات آلية التثبيت والقليل منها يحتاج إلى تدخل المستخدم.

وعن تلك التحديثات تحدث براندون ليبلانك المشرف على المدونة الرسمية لويندوز 7 قائلا: "سنبدأ انطلاقا من 12 مايو 2009 بإرسال عدد من التحديثات إلى الكمبيوترات التي تعتمد على ويندوز 7 للتحقق فقط من كفاءة الأخير في تنفيذ تلك التحديثات في ظروف الاستخدام الطبيعية"، حسب ما ورد في موقع آى تي بي الإلكتروني.

وأشار إلى أن هذه التحديثات ليست ترقيعاً لأية ثغرات أمنية ولا تجلب أي مزايا جديدة إلى نظام التشغيل، وكانت مايكروسوفت قد قامت بالتجارب ذاتها على النسخة التجريبية Beta من ويندوز 7 وذلك في 24 فبراير الماضي، وتعمل الشركة بخطى حثيثة لتتمكن من الوصول إلى الشكل النهائي لويندوز 7 مع عودة الطلاب إلى مدارسهم في الموسم القادم.

ويحتوي الإصدار المرشح من ويندوز 7 على معظم المزايا النهائية بما في ذلك دعم تقنية اللمس المتعدد والتوافق مع نطاق واسع الأجهزة والبرامج. لكن مايكروسوفت لاتزال تحذر من الاعتماد على نسخ النظام قبل النهائية في بيئات العمل ومهام الحوسبة الحرجة.  


 
   

وكانت النسخ التجريبية الجديدة التي طرحتها شركة مايكروسوفت من نظام تشغيل ويندوز7 قد تعرضت للقرصنة عبر الانترنت.



وأوضح جو وليامز المدير العام لقسم Worldwide Genuine Windows في مايكروسوفت في مقابلة نشرت على الموقع الالكتروني للشركة، أن تقارير تحدثت في الأيام الأخيرة عن توزيع غير مشروع للنسخة التجريبية التي أطلقت من نظام التشغيل الجديد ويندوز7، وتم تعديلها من قبل قراصنة وتقديمها بشكل يلحق الضرر عمدا بجهاز الكومبيوتر الخاص للمستخدمين.

 


وشدد على أهمية حصول الزبائن على نسخ ويندوز7 من مصدر موثوق. وأدخلت شركة مايكروسوفت، على ويندوز7 أنظمة حماية من القرصنة لمكافحة انتشار النسخ غير المشروعة منه.

 


وأوضح وليامز أن رسالة فورية ستنذر المستخدمين حين يقومون بتشغيل النسخ المقرصنة في أجهزة الكومبيوتر، مشيرا إلى اتخاذ خطوات مهمة مع يندوز فيستا لتقليص مخاطر القرصنة التي تهدد الزبائن والشركاء وبرامج مايكروسوفت.

 



 
   

وتعتبر مايكروسوفت أن ظاهرة القرصنة الالكترونية تمثل مشكلة متفشية تكلف الاقتصاد العالمي أكثر من 45 مليار دولار سنويا، وتعرض المستخدمين لمخاطر تتراوح بين سرقة هوية المستخدم أو الأضرار بجهازه أو تدمير بياناته.



 

وقال وليامز إن أبحاث مايكروسوفت أظهرت أن النسخ المقرصنة قد تكون منتشرة لدى ثلث زبائن الشركة في أرجاء العالم.

 


وأوضح أنه في الكثير من الحالات، يعتقد الزبائن أنهم اشتروا النسخة الأصلية من النظام، قبل أن يكتشفوا لاحقا أنهم كانوا ضحية القرصنة. وتستخدم أنظمة تشغيل ويندوز في حوالي 90 بالمئة من أجهزة كومبيوتر العالم، بحسب تقديرات الأوساط المختصة.

 


يذكر أن مايكروسوفت كانت قد أطلقت في مطلع الأسبوع نسخة شبه نهائية من نظام التشغيل الجديد ويندوز7، الذي سيحل محل النظام السابق فيستا، وجعلتها متوافرة من موقعها الالكتروني الرسمي بهدف إعطاء الفرصة للمستخدمين لإبداء آرائهم بالنظام الجديد قبل إطلاق النسخة النهائية منه رسميا.